الهواتف الذكية .. سلاح ام مادة نافعة لدى الاطفال
لا يوجد شك ان الاجهزة اللوحية والمحمولة اصبحت جزء من حياتنا جميعا
واصبحت رؤية الاطفال يحملون هذه الاجهزة شيئ غير مستغرب بل واصبح كثير من الامهات تعطي هذا الجهاز السحري لأولادها حتى يلهو به
وقد ادت هذه الافعال الى اصابات جسدية وخلل في الافكار ليس للطفل دخل بها بل ان الاهل هم من جعلوه يصل الى هذه الدرجة من الخلل
ومن الامثلة عن الاضرار الجسدية:
- أضرار للعين والعظام
- الرؤية الباهتة
- الصداع
من الممكن ان تظهر الامراض الجسدية بوقت قريب لكن الامراض النفسية والفكرية قد تظهر على مدى بعيد
حتى يقال قد فات الأوان
الامثلة على هذه الامراض كثيرة لنذكر بعضها لكم :
- مشاكل في التواصل
- اضربات النوم
- تأخر الكلام
- الاكتئاب
الاهل هم العامل الاساسي للحد من هذه الاخطار فهم يحددون متى يكون الهاتف سلاح يقتلون به ابنائهم ام مادة للنفع
اجعلوني ان اخاطب الامهات في نهاية هذه المقالة
انتم ايها الامهات من تبنون المجتمع وانتم تعطون المجتمع الترياق حين مرضه
لا تهدمو عقول ابنائكم بالهواتف
فالازعاج الذي يصدره الطفل ليس بأسوء من الاكتئاب والوحدة التي يسببها الهاتف
يمكنك التعليق على هذا الموضوع تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.