ترتبط عملية الكتابة باكتمال النضج العصبي لأنامل الطفل و عضلاتها الدقيقة من أجل التحكم في مسكه القلم ، وهذا النضج العصبي يختلف من طفل إلى آخر ، ولذلك على الأم أن تلاحظ طفلها حين يقبض على الأشياء و حين يستخدمها لأن الكتابة تتطلب قدرة على رسم الأشكال وتتطلب تدريباً حركياً لتعميق مفهوم الشكل و تحكم في الأعصاب و تناسق بصري يدوى ودقة في حركة اليد مع الذراع والأصابع .
ولتهيئة الطفل للكتابة يجب أن تدرب الأم يد الطفل و أصابعه على ما يأتي:
1- ثنى الطفل لأصابعه بالتوالي و لف مفاصل المعصم.
2- جمع الأشياء الصغيرة بين الأصابع و نظم حبات العقد أو السبحة في خيط بطريقة الترتيب التنازلي ابتداء من الحبة الكبيرة و انتهاء بالحبة الصغيرة.
3- ربط الحبل في شكل عقد وفك هذه العقد.
4- تقطيع ورق الكارتون وثنى الورق و التنقيط أو التخطيط على الورق .
5- استخدام الصلصال أو الشمع أو الرمل المبلل أو الجرائد في تشكيل النماذج والمجسمات والحروف والأرقام.
6- الضغط بالأصابع على المنضدة بطريقه العزف على البيانو.
7-ثنى الأصابع حتى تأخذ وضع مخالب القط وهو ينقض على الفريسة.
8- التدريب على فتح الكتاب وتقليب الصفحات من زاوية الورقة اليسرى من أسفل.
9- تشكيل الحروف والأرقام والكلمات من الحبوب باستخدام الصمغ تشكيل الحروف والأرقام والكلمات باستخدام الأسلاك اللينة استخدام المقص الأمن لقص الحروف والأرقام والكلمات من الجرائد والمجلات القديمة ولصقها
10- التدريب على الوضع الصحيح لإمساك بالقلم يتم وضع القلم بين الإبهام و السبابة وإسناده بالوسطى أي متركزا على الإصبع الوسطى مع عدم ضم الأصابع عليه بشدة بل بتوسط بينهماوتشجيع الطفل على الرسم والتخطيط على الورق .ولطريقة مسك القلم دور في صفاء الخط وجودته.
11- مسك القلم برفق وعدم الضغط عليه بشدة اختيار نوعية القلم الجيدة والاتجاه الصحيح للدفتر مع اليد بستخدام الأدوات كالكرة المطاطية.والحفر على البطاطا المسلوقة. وتفريغ شرحات البطاطا لإشكال الحروف والأرقام والكلمات.
12- يتم وضع القلم بين الإبهام والسبابة متركزا على الإصبع الوسطى مع عدم ضم الأصابع عليه بشدة وتشلج أولين بل بتوسط بينهما .
ولطريقة مسك القلم دور في صفاء الخط وجودته
1.التركيز على ذلك من بداية العام مع الملاحظة المستمرة.
2.وضع صورة مكبرة أمام التلاميذ توضح طريقة الإمساك بالقلم مع شرحها .
3.تدريب كل تلميذ على حدة .
4.الاعتناء بتدريبات التهيؤ والاستعداد .
5.ملاحظة تناسب حجم القلم ويد التلميذ .
6.التعاون مع مدرس التربية لحل المشكلة .
7.عرض شريط فيديو يوضح طريقة مسك القلم .
مشكلة الخط و التنقيط عند الطلبة في المرحلة الأساسية وكيفية علاجها
لعلاج هذه المشكلة استخدم
1 - استراتيجيه اللعب
مثلا:- اكتب كلمة فيل بدون نقاط على كرتونة بقلم مجيك بخط النسخ
ثم احضر مجموعة من الأزرار الملونة وعمل أشكال الحركات " الفتحة والضمة والكسرة والسكون وتنوين الفتح والضم والكسر والشدة والمدة " بالمعجون واللعب بها فوق الحروف ومن هذه الكلمة فيل نستخرج كلمات جديدة مثلا :-
فـــيــــل :- قـَــبـِــل َ قـَــبَّـــل َ قـَـــتـَـــلَ قـــيـــل الخ .........
جرش :- ... ... ... ... ...
جبر :- ... ... ... ... ...
واترك لكم مهارة التفكير والعصف الذهني لإحضار كلمات جديدة والتدرب عليها.
2-التدرب الأحرف المتشابهة في النقط
ب ت ث ن ي ى س ش ص ض د ذ ر ز ط ظ خ ح ج ف ق ع غ
بـــ تـــ ثــــ نــــ يــــ
عمل بطاقات بصرية مع إمكانية اقتران الكلمة بالصورة إذا أمكن للتدريب على القراءة كبطاقات بصرية " flash card " كالدفتر القلاب لزيادة القاموس اللغوية وتثبيت مفهوم النقاط في الذاكرة طويلة الأمد عن طريق مساعدات التذكر وزيادة سرعة القراءة باستخدام استراتيجيه التباطؤ الزمني .
كتابة الكلمات كلمة كلمة قـَــبـِــل َ قـَــبَّـــل َ قـَـــتـَـــلَ قـــيـــل الخ ........ الدفتر من أسفل إلى أعلى .
أما بالنسبة للخط يجب التدرب على رسم الحروف بخط النسخ للتعرف على قواعد خط النسخ Arial " "
الطريقة بسيطة
تكون الكتابة بالعين أولاً ثم باليد " التآزر البصري الحركي "
وذلك بوضع مسطرة شفافة أو شاشة على الكمبيوتر في حالة الكتابة على word لمعرفة الحروف التي تنزل عن السطر " وهي مجموعة في جملة " جميل قنص عروسه "
وللتدرب على الخط يتم استخدام أقلام المجك بورد الزجاج أو الواح البلاستك ثم الدفتر
والكتابة تكون من من أسفل إلى أعلى.
مهارة الكتابة :
- تكتسب الكتابة للطفل من خلال نماذج من الكتابة أمامهم ومن كتابات الآخرين ، فحين نقرأ عليه يفهم هو إنتاج الآخرين ويتعلم الكتابة من خلال مواقف طبيعية يعيشها مع زملائه في الفصل ، ولا يجب الاكتفاء بما يتعلمه الطفل في المدرسة بل علينا في البيت أيضا تنمية مهاراته المعرفية من خلال إثراء عقله بما في الكتب التي نقتنيها له ويراها في كل مكان ، أيضا لا يجب علينا الاكتفاء أو الأخذ بأن الطفل له سن معينة لتلقي التعليم ، فليس سن الست سنوات هو الذي يكون الطفل فيه على استعداد للتعلم لتآزر العين واليد فقط ، بل علينا غرس حب التعلم والقراءة في عقل الطفل منذ ولادته كما أثبتت الدراسات حتى أنها أكدت مدى تلقي الطفل للمعلومات حتى وهو في بطن أمه ، القصص ورؤية الصور والألوان والاستماع للكلمات والألفاظ ليتكون لديه قدرة وثراء لغوي جيد يؤهله للتلقي السريع في المدرسة ..
- يتعلم الطفل الكتابة من الرسم كذلك ونقل كل صور الحروف كما كتبتها المعلمة في دفاترهم ورؤية الحروف والتأمل فيها ومقارنتها مع غيرها ليسهل التعرف عليها وحفظها ومن ثم تجميعها وقراءتها ..
- تنوّع النشطة في الروضة والتي يجب ألا تخلو من التعلم من أول يوم ومعرفة الطفل لبطاقة المكتوب عليها اسمه وتمييزها من بطاقات غيره ، فحين يرى كيفية رسم اسمه على البطاقة ترسخ في عقله ويستحضرها حين يحتاج إليها ..
فن كتابة الحروف :
تحتل الكتابة المركز الأعلى في هرم المهارات والقدرات اللغوية ، تسبقها مهارات الاستيعاب والتحدث والقراءة ، وعند حدوث صعوبة للطفل في اكتساب هذه المهارات الثلاث تحدث صعوبة في تعلم الكتابة ، ومن الصعوبات التي يواجهها الأطفال في:
التعلم عدّة أنواع ومنها :
- عدم إتقان الحرف .
- عدم التمكن في المسافة بين الحروف .
- الأخطاء في التهجئة .
- الأخطاء في المعنى والنحو ..
وحتى يكتسب الطفل مهارة تعلم الكتابة فعلينا مراعاة التالي :
مهارة الكتابة الأولية :
في البداية حين ترسخ أشكال الحروف في ذهن الطفل علينا أن نجلب له الحروف بأشكالها ونرى قدرته على لمسها ومسكها ، ثم قدرته على التفريق فيما بينها ، ويكون ذلك من خلال إشراك الحواس ( اللمس والعين ) ..
التهجئة :
تمييز الحروف الهجائية والكلمات المنطوقة بشكل واضح ، وتمييز التشابه والاختلاف بين الكلمات وتمييز الأصوات المختلفة في الكلمة الواحدة ثم استعمال الكلمات في كتابة الإنشاء استعمالا صحيحا لحظة التهجئة ..
مهارات التعبير الكتابي:
كتابة جمل وأشباه جمل ثم وضع علامات الترقيم في الجملة ونهايتها .
الخط اليدوي :
تعتبر الكتابة من أهم المهارات الأكاديمية وهي مهارة لا يمكن الاستغناء عنها في عملية التعبير الكتابي ..
والكتابة تنطوي على التوفيق بين عدد من العمليات العضوية والعقلية وذلك لنقل المعلومات والتعبير عن الأفكار والقدرة على مسك القلم وكتابة الحروف بدقة ويسر مع تذكر قواعد النحو وترتيب الأفكار بصورة تعبر عن المعنى وتخيل الفكرة التالية ..
وكلما كبر الطفل كلما أصبح عليه استخدام هذه المهارة أكثر من أي مهارة أخرى إلا القراءة ، والأطفال يكتبون كل يوم بالمدرسة منذ بداية مرحلة الدراسة وتؤثر الكتابة وسرعتها على ما يحققه التلاميذ في المدرسة فالكتابة جزء لا يتجزأ من نجاح الطفل أو فشله في المدرسة ..
مراحل الكتابة :
ويحدد الدكتور ميل ليفين في كتابه النمو واضطرابات التعلم ست مراحل لتطور الكتابة منها :
المحاكاة : ( الروضة – الأول )
وهي تظاهر الطفل بالكتابة من خلال مسك القلم والشخبطة على الورق ثم نحاول استخراج بعض الحروف منها ونحددها للطفل ليتعرف عليها ويشعر أنه قد أنجز ما يحقق له الفائدة من مسكه للقلم ومحاولاته ..
- إدراكه أنه بترتيب الحروف بطريقة معينة تتكون الكلمات .
- يبدأ في كتابة الحروف والعداد وقد تظهر معكوسة لكن بالاستمرار تترسخ في الذهن وتبدو صحيحة ..
- يمتلك قدرات حركية لا تزال غير مكتملة النمو ..
التصوير الكتابي : ( من الأول وحتى الثاني )
– القدرة على كتابة الحروف .
- الاهتمام بشكل كتابته وحسن خطه ..
– إدراكه لخط كتابته وخطه ومقارنته لأقرانه
- أفضل من ذي قبل في ترتيبه للحروف الهجائية والأعداد ..
- القدرة على تخيّل الحرف للكلمات الجديدة ..
الدمج المتدرج :
- دمج قواعد الخط والترقيم والنحو ..
– لا يستطيع التخطيط مقدما لما يريد كتابته ..
- استخدام الكتابة في سرد الأحداث والخبرات ..
– مراجعة ما كتب .
- التوسع في عرض الأفكار ..
وظائف النمو العصبي :
القدرة الحركية :
وهي قدرة الطفل على استخدام عضلات الأصابع والأيدي لرسم الحروف بسهولة واضحة مقروءة ، والإمساك بأداة الكتابة على وضع مريح ..
الانتباه :
للتركيز دور كبير في كل مراحل الكتابة فهو طاقة ذهنية كبيرة لأنه لا يقتصر على المراجعة بل يحتاج لمتابعة ذاتية مستمرة ..
اللغة :
اللغة تساهم في صقل قدرة الطفل على الكتابة ويتم ذلك من خلالها : القدرة على التعرف على أصوات الحروف وفهم الكلمات ومعانيها وفهم ترتيب الكلمات والنحو لبناء الجمل والوصف وعرض الأفكار ..
الذاكرة :
لابد من تعادل معدل توليد الأفكار مع استرجاع الكلمات المطلوبة ، فعند البدء في تنظيم مقال ما لابد من القدرة على التفكير في موضوع ما ، وترتيب الأفكار بصورة صحيحة ..
إدراك الترتيب الأعلى :
تعتمد مهارة الكتابة على ابتكار أفكار جديدة وخلاقة وتوظيف قواعد الإملاء والنحو والترقيم وتوظيف قدرات التفكير النقدي والقدرات الإدراكية كتقييم الأفكار المتعارضة ..
بدأ الأطفال في زمننا الحال يتعلمون كتابة أو بالأحرى طبع الأحرف على الكمبيوتر قبل دخولهم المدرسة علماً أن المهارات الحركية في هذه المرحلة العمرية تختلف من طفل إلى آخر ويمكن القول إن الفتيات يتفوقن على الأولاد في هذا الأمر إذ يقول الاختصاصيون أن أغلب الأطفال بين سن 4 _5 سنوات يكونون مستعدين من الناحية الجسدية لكتابة الأحرف لكن يحتاج هؤلاء الصغار إلى التمارين المناسبة والتشجيع الدائم لضمان نجاحهم على عكس الكلام الشفهي الذي يمكن أن يتبلور عندهم بشكل طبيعي كذلك تختلف تقنية تعليم الكتابة من أستاذ إلى أستاذ فهناك من يركز على المقاربة البصرية للأحرف كأن يشبه حرف الألف مثلاً بالعصا السحرية , وهناك أساتذة آخرون يفضلون ترك الحرية للأطفال في كتابة الأحرف الأبجدية على طريقتهم الخاصة وفي ظل غياب أسلوب معين في تعليم الأطفال الكتابة يصبح من الضروري تدخل الأهل قليلاً لمساعدة صغارهم على صقل مهاراتهم الكتابية . وهنا نقدم لكم بعض الخطوات والنصائح التي من شأنها تمرين الطفل على الكتابة :
الاستعداد من خلال اللعب
أغلب طرق تحضير الطفل للكتابة تتم من خلال اللعب فعدد كبير من الأنشطة المنزلية يقوي عضلات الطفل ويحفز عملية تنسيق قدراته الحركية بهدف الكتابة فمثلاً على الأهل أن يشجعوا أطفالهم على بناء المكعبات وتركيب قطع الأحجية وإلباس الدمى ثيابها والرسم بالقلم أو بالريشة وإقفال السحاب بمفرده , كذلك تعتبر التمارين التي تتطلب من الطفل استخدام أصابعه , مثل تمرير خيط في حبة الخرز أو جمع حبات العنب الواحدة تلو الأخرى وهذه كلها مناسبة لتقوية أطراف أصابعه مما يسهل عليه حمل القلم .
الاستغناء عن الورق
يمكن تمرين الطفل على كتابة أحرف اسمه ولكن ليس على الورق لكي يحفظ شكلها وطريقة تركيبها بشكل آلي بعيداً عن مسألة تركيزه على كيفية حمل القلم , يمكن صنع شكل الحروف الأبجدية بواسطة عيدان تنظيف الأسنان أو الصلصال الملون أو حتى رسم الحروف على الرمل , كما يمكن رسم الحرف على ظهر الطفل والطلب منه التكهن باسمه .
اختيار القلم المناسب
تعتبر الأقلام الخشبية الملونة أو أقلام الرصاص أفضل أداة للطفل في سن ما قبل المرحلة المدرسية لأنها تخلق مقاومة طبيعية تساعد على تقوية قبضة اليد , لا سيما إذا أقدم الطفل على استخدام القلم المكسور .
كتابة الأحرف بشكل منفرد
لتسهيل الأمر على الطفل يمكن في البداية تعليمه كتابة الحروف المنفردة مايعزز ثقته بذاته قبل أن يبدأ في الربط بينها .
لا لتسلسل الأحرف
ليس من الضروري تعليم الطفل كتابة الحروف الأبجدية وفق تسلسلها الأبجدي , يفضل دوماً جمع الأحرف وفق شكلها وتعليم الطفل كتابتها , مثل : حروف قبل الحاء , أو ( د , ذ , ر , ز ) أو ( س , ش , ص , ض ) وهكذا ... , والأمر ذاته ينطبق على الحروف الإنجليزية .
الحفاظ على المثابرة
يجب الحفاظ على التقنية ذاتها في كل مرة يتم فيها تعليم الطفل كتابة الأحرف بمعنى أنه يجب اعتماد أسلوب واحد في الكتابة , من أجل وضع الأساس للكتابة السريعة الواضحة , بعيداً عن الخربشة التي يتميز بها أغلب الأطفال , كما يمكن الاستعانة ببعض التعابير التي تساعد الطفل على كتابة الحرف من خلال وصف طريقة كتابته , كأن يقال له عند كتابة حرف الواو أصنع دائرة صغيرة وأربطها بذيل وأياً يكن الوصف الذي يستخدم فيجب الالتزام به دائماً .
المعاملة الايجابية
يجب تشجيع الطفل دوماً وتهنئته ومشاركته حماسه حين ينجح في كتابة حرف ما , حتى ولو كان ما كتبه غير مفهوم , يجب إلا يقال للطفل أن ما كتبته غير واضح بل العمل على أخباره بذلك غير مباشر يحافظ على معنوياته عالية , مثلاً : أنظر أنه يشبه حرف السين إذا كان يشبهه , أو إذا كتب الحاء بشكل مقلوب بإمكانك مدحه على دقته في رسم الانحناءات ثم القول له أنه كان يجب أن يفعل الأمر ذاته وإنما بشكل عكسي .
تجنب الملل
لا يجب أن تتعدى جلسة التمرن على الكتابة أكثر من خمس دقائق , من المهم جداً التوقف قبل أن يشعر الطفل بالملل , والسعي على التركيز في كل جلسة على عدد ضئيل جداً من الأحرف , فعلى الأهل أن يسعوا إلى إيجاد الفرص لجعل طفلهم يستخدم مهاراته الجديدة مثلاً يطلب منه أن يكتب بطاقة معايدة لجده أو لجدته , أو تشجيعه على كتابة اسمه على كل صورة يرسمها أو يلونها .
تقوية قبضة يده
يتفق الخبراء على أن الإمساك الخاطئ بالقلم ممكن أن يؤدي إلى شعور الطفل بالإزعاج , وعدم الراحة وقد ترهقه يده أثناء الكتابة حتى إن خطه يمكن ان يبدو سيئاً وغير واضح , فلا بد من تعليم الطفل إمساك القلم بالطريقة الصحيحة ويمكن وضع ربطة مطاطية لتكون بمثابة علامة تذكيرية للطفل بأن يمسك القلم من تحت هذه الربطة .
يمكنك التعليق على هذا الموضوع تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.