التخطي إلى المحتوى الرئيسي

كيف تتغلب على التوتر قبل إلقاء خطاب ...???


إلقاء خطاب أمام جمع كبير يحتاج منك شيئاً واحداً وهو أن تكون على طبيعتك، والمشكلة أننا نتوتر وتضيع من رؤوسنا الكلمات والمعاني، فإليك هذه النصائح البسيطة التي ستسهل عليك الأمر.

• رتب أفكارك وهدئ أعصابك 
رتب أفكارك في صمت، وحاول أن تهدئ من أعصابك، فعندما تبدأ في القيام بإلقاء خطابك وحالتك العصبية غير مستقرة سيؤثر ذلك عليك بالسلب ولن تتمكن من الشعور بالراحة مما سيؤثر على أدائك. 

• استعد بالممارسة قبل إلقاء الخطاب 
انطلاقاً من حقيقة أنه كلما زادت معرفتك بالشيء كلما قل الشعور بالتوتر، عليك أن تمارس الخطابة كثيراً في منزلك، فذلك سيساعد في تخفيف حدة التوتر التي ستشعر بها عند إلقاء خطابك أمام الآخرين. ولهذا فإننا ننصحك بالاستعداد بتحضير موضوع المناقشة ورتب أفكارك وطريقة عرضك لكل فكرة من خلال بعض الأوراق التي تكتب فيها بعض الملاحظات لتساعدك في التذكر بسهولة. 

• اشرك المتلقيين في حديثك 
إشراك الجمهور في المحادثة هدفه أن تحول التركيز عنك قليلاً، أيضاً سيمنحك فرصة في التفكير جيداً فيما تقوله. 

• قم بترتيب عرضك بشكل منطقي 
عليك أن ترتب خطابك الذي تعرضه بشكل منطقي ومترابط، وبعد انتهائك من إلقاء خطبتك احرص على شكر الحضور للاستماع إليك واترك لهم حرية طرح الأسئلة عليك. 

• حافظ على هدوئك 
إذا حدث واختلطت بعض النقاط في حديثك، فليس هناك أي داعي للتوتر فالمتلقين لن يلاحظوا ذلك. كل ما عليك فعله في هذه الحالة هو أن تستمر في الحديث بكل هدوء.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصة بشار بن برد مع زوجته

قصة اشتهرت بسبب ما قاله بشار بن برد في هذه العبارة : " ما أجملك في الحرام .. وما أقبحك في الحلال " حينما كان بشار بن برد متزوجاً كانت تسكن في نفس البنايه التي هو يسكن فيها .. امرأه جارة لهم وكان دائم التحرش بها ويتغزل بقصد التعرف عليها !! وكانت تصده عنها في كل مره ، ولكنها في النهاية اشتكت الجارة لزوجة بشار، فما كان منهما الا أن فكروا في خطه لإيقاع الزوج "بشار" متلبساً فأتفقت زوجة بشار مع جارتها ، على أن (جارتها) تستجيب له وتقوم بتنسيق موعداً معه ، وبالفعل حدث هذا الشيء ، وقبل ساعه من الموعد وكان شرط الموعد في غرفة الجارة ، وكان شرطها أيضاً ، أن تكون الغرفه مظلمة بسبب حيائها !! فذهبت زوجة بشار الى غرفة جارتها والغرفة ظلام ، وأنتظرت حتى جاء زوجها .. ونام معها وعاشرها في الفراش ، وعندما انتهى قامت زوجته وأشعلت الأنوار فـصدم وتفاجأ وقال لها : ما أجملك في الحرام .. وما أقبحك في الحلال !!

اكواد و طرق و شفرات للعبة المزرعة السعيد

اكواد و طرق و شفرات للعبة المزرعة السعيد ,, متجددة دائما مع خطوات عربية .. الطريقه تعمل على google Chrome فقط اضغط Ctrl+shift+I او الدخول الى ادوات مطوري البرامج افتح صفحه الهدايا واضغط كليك يمين على كلمه اقبل واختار Inspect Element وغير الكود المحدد بالمربع الاحمر الي كود الهديه التي تريدها واضغط Enter ثم علامه X أكواد مقدمة من العضو 123456' سوسن30087 ارض سحريه30025 20079 قصر ابيض أكود جديدة حصان برج القوس 40057 زهمره برج القوس 40060 الماس برج القوس 40056 خروف اخضر 101109 الدنانير : 10002 اسم الهدية : الاخضر نقاط التشغيل*15000 : 77 اسم الهدية : نقاط التشغيل القصر : 140 اسم الهدية : قصر السماد الخارق : 30014 اسم الهدية : السماد الخارق السماد الطبيعي : 40 قوس قزح : 30024 دلو السقاية :30022 القصر الابيض : 20079 اسم الهدية : القصر الابيض الجرارات : 20041 و 20042 و 20043 و 20044 اسم الهدية : جرار ماعز دمشقي : 20037 ماعز النجف : 20039 جمل ابيض : 20056 جمل نجفي : 20055 تغيير المنظر : 78 اسم ا...

قصص مؤثرة عن مغفرة الله

قال الإمامـ ابن القيمـ رحمه الله : رب طاعة أدخلت صاحبها النار ورب معصية أدخلت صاحبها الجنة فقيل : كيف ذلك ؟؟ قال:رُب طاعة أورثت صاحبها الكبر و العُجب و الغرور فأكبه هذا المرض على وجهه في النار, ورب معصية أورثت صاحبها الذل و الإنكسار و الإنقياد, و البكاء ,و الخشية ,و الإنابة ,التوبة , والتفويض و الرجوع إلي الله تبارك و تعالي, فكانت هذه المعصية التى كانت سبباً لأوبته و توبته بهذه الصورة سبباً في دخول الجنة كان ثعلبة رضي الله عنه_ يخدم سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم - في جميع شؤونه ، وذات يوم بعثه رسول الله في حاجة لہٌ فمر بباب رجل من الأنصار فرأى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها فأخذته الرهبة وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله بما صنع فلم يعد الى النبي ودخل جبالا بين مكة والمدينة ومكث فيها قرابة أربعين يوماً... ... ... ... ... ... ... ... فنزل جبريل على النبي-صلى الله عليه وسلم وقال : يا محمد ، إن ربك يقرئك السلام ويقول لك أن رجلاً من أمتك بين حفرة في الجبال متعوذ بي . فقال النبي لعمر بن الخطاب وسلمان الفارسي -رضي الله عنهما: انطلقا فأتياني بثعلب...