المدرب والمستشار الدولي د.حامد عمر كنعان
معايير الجودة الشاملة الشخصية
(يعتبر الالتزام بها حافزاً ودافعاً لتطبيق الجودة الشاملة في أجواء العمل )
* مراجعة الملاحظات والمتطلبات بعد كل اجتماع عمل.
*تحديد زمن المكالمة الهاتفية بعشر دقائق.
*أن لا تزيد ساعات مشاهدة التلفزيون عن 10 ساعات أسبوعياً .
*الاستيقاظ الفوري من النوم .
*إنجاز متطلبات القراءة في الوقت المطلوب وعدم تأجيلها .
*ضع ملخصاً (شفوياً أو كتابياً) للمطلوب إنجازه يومياً.
*حاول استخدام الدرج في الصعود والنزول بدلاً من المصعد.
*اعمل في أماكن هادئة (كالمكتبة)لتجنب المقاطعات.
*ركز على إنجاز عمل واحد في وقت محدد .
*لا تحاول تضييع أكثر من عشر دقائق لحل مشكلة معينة ،اتركها وارجع لها لاحقاً.
* لا تضيع وقتاً طويلاً على فعاليات روتينية .
*تذكر أسماء الاشخاص اللذين تلتقي بهم.
*حاول أن تذهب لسريرك ليلاً قبل منتصف الليل .
*كن صادقاً ونزيهاً،ولا تغش أو تخدع الآخرين.
*حافظ على النظافة الشخصية والترتيب والانضباط في كل الأوقات .
*حاول دفع الفواتير المختلفة قبل نفاذ الوقت المحدد.
*حسن من جودة وتوازن الأطعمة ،تناول فواكه وخضراوات وبشكل يومي وخفف من تناول الدهون والحلويات .
* مارس الرياضة الخفيفة يومياً.
*تجنب تناول الكحول وامتنع عن التدخين .
*قم بالصلاة يومياً بما لا يقل عن ساعة تقريباً.
*راقب أي تعرف أو سلوك "غير مهني "وغير نزيه "تقوم به ،ويشعرك لاحقاً بتأنيب الضمير ،وحاول أن تتجنبه!
*لاتؤجل عمل اليوم إلى الغد.
معايير الجودة الشخصية (جدول تفتيش)
- لضمان الالتزام يفضل تصميم جدول تفتيش وتسجيل عدد مرات المخالفات يومياً على مدار أيام الأسبوع ،ومن ثم قياس عدد المخالفات وتحليلها بغرض تقليلها أو التخلص منها:
- البحث عن شيء ما لأكثر من 20 دقيقة.
- العجز عن التخلص من المخلفات مع نهاية اليوم.
- التقاعس عن الرد على رسالة ،مكالمة ،طلب ما ،رسالة الكترونية خلال 24 ساعة وبدون وجود سبب مقنع لهذا التقاعس !
- العجز عن تحديد المتطلبات وزمن الانجاز لعمل ما!
- العجز عن وضع تغذية مرتدة لمتطلب وظيفي .
- أقل من ساعتين يومياً (للكتابة أو القراءة )وعلى مدى أربعة أيام أسبوعياً.
- أقل من 8-7 ساعات يومياً من النوم المريح.
- أقل من 33 تمارين أسبوعياً (المقصود الرياضة الخفيفة التي تستغرق حوالي الساعة كالمشي ،الجري..الخ).
- تناول وجبة طعام مع العائلة خارج المنزل أقل من مرة أسبوعياً.
تعكس الجودة الشخصية مفهوم "فاقد الشيء لا يعطيه"،من منطلق أن نبدأ بأنفسنا أولاً حيث نقوم بتحسين مستوى جودة حياتنا وممارستنا وسلوكياتنا اليومية ،فإذا ما نجحنا في ذلك ننطلق لتحسين الجودة في بيئة العمل.
يمكنك التعليق على هذا الموضوع تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.